دراسة: هل الأكل المقيد بالوقت يساعدك حقًا على إنقاص الوزن؟

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am und aktualisiert am

تبحث الدراسة في فعالية النظام الغذائي المقيد بالوقت لفقدان الوزن وفقدان الدهون وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية لدى البالغين المصابين بالسمنة. تم إجراء مقارنة حول ما إذا كان تناول الطعام أقل من 12 ساعة يوميًا أكثر فعالية من تناول أكثر من 12 ساعة يوميًا. تم تقسيم المشاركين بشكل عشوائي إلى مجموعتين وتم إعطاؤهم خطة غذائية تتضمن نظامًا غذائيًا منخفض السعرات الحرارية لمدة 6 أيام في الأسبوع. أظهرت النتائج أن كلا المجموعتين حققتا خسارة كبيرة في الوزن من الناحية السريرية، لكن مجموعة الأكل المقيدة بالوقت حققت خسارة أكبر في الوزن وتحسنًا في ضغط الدم الانبساطي و...

Die Studie untersucht die Wirksamkeit einer zeitlich begrenzten Ernährung zur Gewichtsreduktion, zum Fettabbau und zur Verbesserung der kardiometabolischen Gesundheit bei Erwachsenen mit Fettleibigkeit. Es wurde verglichen, ob eine Essenszeit von weniger als 12 Stunden pro Tag effektiver ist als eine Essenszeit von mehr als 12 Stunden pro Tag. Die Teilnehmer wurden nach dem Zufallsprinzip in zwei Gruppen eingeteilt und erhielten einen Ernährungsplan mit einer hypokalorischen Diät für 6 Tage pro Woche. Die Ergebnisse zeigen, dass beide Gruppen einen klinisch signifikanten Gewichtsverlust erzielten, aber die Gruppe mit zeitlich begrenztem Essen einen größeren Gewichtsverlust und eine Verbesserung des diastolischen Blutdrucks und der …
تبحث الدراسة في فعالية النظام الغذائي المقيد بالوقت لفقدان الوزن وفقدان الدهون وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية لدى البالغين المصابين بالسمنة. تم إجراء مقارنة حول ما إذا كان تناول الطعام أقل من 12 ساعة يوميًا أكثر فعالية من تناول أكثر من 12 ساعة يوميًا. تم تقسيم المشاركين بشكل عشوائي إلى مجموعتين وتم إعطاؤهم خطة غذائية تتضمن نظامًا غذائيًا منخفض السعرات الحرارية لمدة 6 أيام في الأسبوع. أظهرت النتائج أن كلا المجموعتين حققتا خسارة كبيرة في الوزن من الناحية السريرية، لكن مجموعة الأكل المقيدة بالوقت حققت خسارة أكبر في الوزن وتحسنًا في ضغط الدم الانبساطي و...

دراسة: هل الأكل المقيد بالوقت يساعدك حقًا على إنقاص الوزن؟

تبحث الدراسة في فعالية النظام الغذائي المقيد بالوقت لفقدان الوزن وفقدان الدهون وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية لدى البالغين المصابين بالسمنة. تم إجراء مقارنة حول ما إذا كان تناول الطعام أقل من 12 ساعة يوميًا أكثر فعالية من تناول أكثر من 12 ساعة يوميًا. تم تقسيم المشاركين بشكل عشوائي إلى مجموعتين وتم إعطاؤهم خطة غذائية تتضمن نظامًا غذائيًا منخفض السعرات الحرارية لمدة 6 أيام في الأسبوع. أظهرت النتائج أن كلا المجموعتين حققتا خسارة كبيرة في الوزن من الناحية السريرية، لكن المجموعة التي تناولت طعامًا مقيدًا بالوقت حققت خسارة أكبر في الوزن وتحسنًا في ضغط الدم الانبساطي والمزاج.

تفاصيل الدراسة:

Referenz

جامشيد إتش، ستيجر إف إل، بريان دي آر، وآخرون. فعالية التغذية المبكرة والمقيدة بالوقت لفقدان الوزن، وفقدان الدهون، وصحة القلب والأوعية الدموية لدى البالغين المصابين بالسمنة: تجربة سريرية عشوائية.جاما المتدرب ميد. 2022;182(9):953-962.

هدف الدراسة

لدراسة آثار الأكل المقيد بالوقت مقابل استهلاك الطعام لفترات أطول من 12 ساعة لتحديد أيهما أكثر فعالية لفقدان الدهون، وفقدان الوزن، وصحة القلب والتمثيل الغذائي

مفتاح ليأخذ بعيدا

يعد التدخل الغذائي مع تناول طعام مقيد بالوقت أكثر فعالية لفقدان الوزن وتحسين ضغط الدم الانبساطي والمزاج مقارنة بتناول الطعام خلال فترة تزيد عن 12 ساعة يوميًا.

تصميم

تجربة عشوائية متوازية ومضبوطة تستمر لمدة 14 أسبوعًا

مشارك

تم تجنيد المشاركين الذين يعانون من السمنة المفرطة والذين تتراوح أعمارهم بين 25 إلى 75 عامًا (متوسط ​​العمر 43 عامًا) لتجربة علاج فقدان الوزن في عيادة طب فقدان الوزن بجامعة ألاباما في مستشفى برمنغهام (UAB).

تم فحص ما مجموعه 656 شخصًا وتم تضمين 90 مشاركًا في الدراسة؛ وكان 72 من المشاركين من الإناث (80٪) و 18 من الذكور. شملت العرقيات المشاركة 2% من ذوي الأصول الأسبانية، و94% من غير ذوي الأصول الأسبانية (على وجه التحديد، الآسيويين 2%، والسود 33%، والأبيض 62%)، و3% ممن أبلغوا عن غير معروفين.

وكانت معايير الاشتمال هي أن المشاركين لديهم مؤشر كتلة الجسم (BMI) بين 30 و60، دون أن يكون لديهم تاريخ من مرض السكري أو غيره من الأمراض غير المستقرة أو عوامل الخطر القلبية الاستقلابية التي تم تقييمها.

التدخلات

علاج لإنقاص الوزن تم فيه تقسيم المشاركين بشكل عشوائي إلى مجموعتين وتم تخصيصهم لخطة غذائية مع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية لمدة 6 أيام في الأسبوع. تتألف المجموعات من: مجموعة تناول الطعام المقيدة بوقت مبكر بالإضافة إلى مجموعة تقييد الطاقة (eTRE + ER؛ استنادًا إلى نافذة تناول الطعام لمدة 8 ساعات من 7:00 صباحًا إلى 3:00 مساءً) وجدول تناول الطعام المتحكم فيه بالإضافة إلى مجموعة ER (CON + ER) (نافذة ≥12 ساعة).

معايير الدراسة المقدرة

تلقى المشاركون استشارات بشأن فقدان الوزن من اختصاصي تغذية في الأسابيع 0 و2 و6 و10. وتم استخدام قياس امتصاص الأشعة السينية المزدوج (DEXA) لقياس تكوين الجسم كل أسبوعين. تم قياس فقدان الدهون بنسبة فقدان الدهون إلى فقدان الوزن والفرق في كتلة الدهون. تم استخدام الإجراءات القياسية لقياس ضغط الدم أثناء الصيام، ووظيفة خلايا بيتا النموذجية المتجانسة، ومقاومة الأنسولين، ومستويات الدهون في البلازما، والهيموجلوبين أ.1 ج.

بالإضافة إلى ذلك، قام الباحثون بتقييم الالتزام بتناول النوافذ من خلال الدراسات الاستقصائية. واستخدموا سجلات الطعام لقياس تكوين المغذيات الكبيرة واستهلاك الطاقة، متبوعًا بالتحليل اللاحق. استخدمت الدراسة استبيانات متعددة لتقييم الحالة المزاجية والنوم والنشاط البدني والرضا عن أوقات الوجبات.

النتائج الأولية

وكانت النتائج الأولية فقدان الدهون وفقدان الوزن. استندت النتائج الثانوية إلى عوامل خطر استقلاب القلب مثل معدل ضربات القلب وضغط الدم ومستويات الجلوكوز والهيموجلوبين أ.1 جومستويات الدهون في البلازما. وشملت النتائج الأخرى التي تم قياسها الرضا والالتزام والنشاط البدني والنوم والمزاج.

النتائج الرئيسية

التزمت مجموعة eTRE+ER بجدول تناول الطعام 6 أيام في الأسبوع (0.8) والتزمت مجموعة CON+ER بجدول 6.3 أيام في الأسبوع (0.8).ص=0.03.

شهدت كلا المجموعتين خسارة كبيرة في الوزن من الناحية السريرية (بالنسبة لمجموعة eTRE+ER -6.3 كجم (-5.7%؛ 95% CI -7.4 إلى -5.2 كجم)؛ص<0.001) ومجموعة CON+ER - 4.0 كجم (-4.2%؛ 95% CI: -5.1 إلى -2.9 كجم؛ص<0.001).

حققت مجموعة eTRE+ER خسارة إجمالية أعلى في الوزن قدرها 2.3 كجم (95% CI، −3.7 إلى −0.9 كجم).ص=0.002)، مما يجعلها أكثر فعالية لفقدان الوزن.

لم تظهر أي من المجموعتين تأثيرات ملحوظة على فقدان الدهون في الجسم (−1.4 كجم؛ 95% CI، −2.9 إلى 0.2 كجم؛ص=0.09) أو نسبة فقدان الدهون إلى فقدان الوزن (ن = 41؛ −4.2%؛ 95% CI، −14.9 إلى 6.5%؛ص=0.43).

في التحليل الثانوي، كان eTRE+ER أكثر فعالية من CON+ER على نقاط النهاية الأولية لفقدان الوزن (−2.3 كجم؛ 95% CI، −3.9 إلى .70.7 كجم).ص=0.006)، دهون الجسم (−1.8 كجم، 95% CI، 3.6 إلى 0.0 كجم؛ص=0.047) ودهون الجذع (.21.2 كجم؛ 95% CI، −2.2 إلى .10.1 كجم؛ص=0.03).

كان لدى مجموعة eTRE + ER انخفاض كبير في ضغط الدم الانبساطي (−4 مم زئبق؛ 95٪ CI، −8 إلى 0 مم زئبق؛ص=0.04) مقارنة بمجموعة CON+ER. بالإضافة إلى ذلك، شهدت مجموعة eTRE+ER انخفاضًا كبيرًا في تناول السعرات الحرارية مع انخفاض إضافي قدره 214 سعرة حرارية/يوم (95% CI، -416 إلى -12 سعرة حرارية/يوم؛ص=0.04) نسبة إلى CON+ER.

أخيرًا، كان eTRE+ER أكثر فعالية في تقليل اضطرابات المزاج وتحسين المزاج في الفئات الفرعية التالية: النشاط النشط، والتعب والركود، والاكتئاب والاكتئاب. كان لدى كلا المجموعتين مدخول غذائي مماثل، وعوامل خطر استقلاب القلب، والنشاط البدني، ونتائج النوم.

الشفافية

تمت الموافقة على الدراسة من قبل مجلس المراجعة المؤسسية UAB وبدعم من المنح المقدمة من المركز الوطني لتطوير العلوم الانتقالية التابع للمعاهد الوطنية للصحة (NIH)، والمعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى، ومركز أبحاث السمنة التغذوية، ومركز أبحاث مرض السكري. قام أحد مؤلفي الدراسة، كوربي ك. مارتن، باختراع تقنية التطبيق المستخدم في هذه الدراسة لتقييم المدخول الغذائي، والمركز الذي أجريت فيه هذه الدراسة له اهتمام بالملكية الفكرية.

الآثار والقيود على الممارسة

تساهم أمراض القلب والأوعية الدموية (CVD) في حدوث مشاكل صحية خطيرة في جميع أنحاء العالم. وهو السبب الرئيسي للمراضة والوفيات، ويؤثر على ملايين الأشخاص كل عام.1 في الولايات المتحدة، يعاني اثنان من كل ثلاثة بالغين من زيادة الوزن، ويعاني واحد من كل ثلاثة من السمنة.2 ترتبط السمنة بزيادة الدهون في الجسم، مما يزيد من مقاومة الأنسولين، ونسبة الدهون في الدم، والالتهابات الجهازية، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والسكري من النوع 2، ومقاومة الأنسولين.3أصبح النظام الغذائي وعوامل نمط الحياة الأخرى القابلة للتعديل عاملاً مهمًا في تقليل عبء أمراض القلب والأوعية الدموية.4ترتبط العادات الغذائية وعادات الأكل السيئة بعوامل الخطر القلبية الأيضية لأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك ارتفاع إجمالي الكوليسترول، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع مؤشر كتلة الجسم.3

تم العثور على أن الأكل المقيد بالوقت (TRE) يقلل من أمراض القلب والأوعية الدموية ويزيد من فقدان الوزن من خلال السماح للأشخاص بتناول الطعام خلال جدول زمني مقيد، وبالتالي منع الضغط على النظام اليومي من تغيير عادات الأكل.3ارتبط TRE بتحسن نتائج الأمراض القلبية الوعائية، بما في ذلك انخفاض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي، وتحسين حساسية الأنسولين، وانخفاض الدهون في الجسم.3

على الرغم من أن فقدان الوزن يعد أداة ممتازة لمنع تطور أمراض القلب والأوعية الدموية، إلا أنه قد يكون من الصعب للغاية الالتزام بـ TRE على المدى الطويل وتحقيق نتائج مهمة سريريًا.

يعد تحسين عادات الأكل أمرًا بالغ الأهمية لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.3تناول الطعام خلال فترات زمنية لا يكون فيها الجسم مجهزًا لهضم الطعام، مثل الليل، يضعف عملية التمثيل الغذائي ويزيد من احتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.3في مراجعة منهجية حديثة شملت 11 دراسة، كانت مستويات الجلوكوز في الصيام أقل بشكل ملحوظ لدى المشاركين الذين اتبعوا نمط TRE مقارنة بالمشاركين الذين اتبعوا نظامًا غذائيًا غير مقيد.3يمكن للناس بسهولة تطبيق TRE كنهج غذائي لأنه لا يتطلب أي تغييرات في نوع الطعام المستهلك ويكفي المستوى الأساسي من الفهم الغذائي لاستخدام أداة إدارة الوزن هذه في نمط الحياة اليومي.3

عندما يناقش الأطباء إدارة الوزن مع المرضى، فإنهم يحتاجون إلى أدوات فعالة لتقييم أساليب العلاج القياسية التي تستخدم التدخلات الآمنة لفقدان الوزن والتواصل بشأنها. ومن الأهمية بمكان تقييم المرضى المعرضين لخطر المشاكل الصحية المرتبطة بالسمنة عن طريق عزل العوامل المساهمة ودعم النتائج المختبرية. ارتبط فقدان الوزن بنسبة 5 إلى 10% على الأقل بتحسين نوعية الحياة، وتقليل الألم، وتقليل عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.5التغيير الضروري في النظام الغذائي يمكن أن يكون له تأثيرات مثالية على الصحة حتى بدون فقدان الوزن ويؤدي إلى تأخير تطور المرض.6

لقد وجد أن فقدان الوزن من خلال تدخلات نمط الحياة يكون فعالًا بمقدار الضعف مقارنة بالأدوية المضادة لمرض السكر في تأخير تطور مرض السكري العلني. يعد التمرين وتقييد الطاقة عاملين مهمين في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، لكن نجاح تدخلات تغيير نمط الحياة الأخرى يعتمد على الفرد واستعداده للالتزام بالتغييرات الغذائية. على الرغم من أن فقدان الوزن يعد أداة ممتازة لمنع تطور أمراض القلب والأوعية الدموية، إلا أن الالتزام طويل الأمد بـ TRE قد يكون صعبًا للغاية لتحقيق نتائج مهمة سريريًا.9

قد يكون TRE تدخلاً غذائيًا فعالاً لفقدان الوزن والحد من أمراض القلب والأوعية الدموية، ولكن له العديد من القيود.10قد لا يتمكن بعض الأفراد من الحصول على طعام جيد، وقد لا تكون أوقات الوجبات المقيدة ممكنة، وقد تؤثر الظروف المخففة الأخرى على الامتثال. على الرغم من أن هناك حاجة إلى استراتيجيات محسنة لإدارة الوزن بشكل فعال، إلا أن الدراسات المستقبلية لـ TRE يجب أن تأخذ في الاعتبار العوامل الأخرى التي قد تؤثر على الامتثال على المدى الطويل، وهناك حاجة إلى فترات دراسة أطول لتحديد الآثار الصحية مع مرور الوقت. ومع ذلك، بناءً على هذه الدراسة، يمكن اعتبار TRE تدخلاً غذائيًا مفيدًا لفقدان الوزن وعلاج أمراض القلب والأوعية الدموية من خلال تحسين الصحة العامة.

  1. Virani SS, Alonso A, Benjamin EJ. Statistiken zu Herzerkrankungen und Schlaganfällen – Aktualisierung 2020: ein Bericht der American Heart Association. Verkehr. 2020;141(9):e139-596.
  2. Ogden CL, Carroll MD, Kit BK, Flegal KM. Prävalenz von Fettleibigkeit bei Erwachsenen: USA, 2011–2012. NCHS-Datenbrief. 2013;131:1-8.
  3. Keenan S, Cooke MB, Chen WS, Wu S, Belski R. Die Auswirkungen von intermittierendem Fasten und kontinuierlicher Energieeinschränkung bei Bewegung auf kardiometabolische Biomarker, die Einhaltung von Diäten sowie den wahrgenommenen Hunger und die Stimmung: sekundäre Ergebnisse einer randomisierten, kontrollierten Studie. Nährstoffe. 2022;14(15):3071.
  4. Gupta CC, Vincent GE, Coates AM, et al. Eine Zeit zum Ausruhen, eine Zeit zum Essen: Schlafen, zeitlich begrenztes Essen und kardiometabolische Gesundheit. Nährstoffe. 2022;14(3):420.
  5. Ryan DH, Yockey SR, Gewichtsverlust und Verbesserung der Komorbidität: Unterschiede bei 5 %, 10 % und mehr. Curr Obes Rep. 2017;6(2):187-194.
  6. Tylka TL, Annunziato RA, Burgard D, et al. Der gewichtsinklusive versus gewichtsnormative Gesundheitsansatz: Bewertung der Belege dafür, dass Wohlbefinden Vorrang vor Gewichtsverlust hat. J Obes. 2014;2014:983495.
  7. Khan RMM, Chua ZJY, Tan JC, et al. Von Prädiabetes bis Diabetes: Diagnose, Behandlungen und translationale Forschung. Medicina (Kaunas). 2019;55(9):546.
  8. Turer CB. Werkzeuge für ein erfolgreiches Gewichtsmanagement in der Primärversorgung. Bin J Med Sci. 2015;350(6):485-497.
  9. Liberopoulos EN, Tsouli S, Mikhailidis DP, Elisaf MS. Vorbeugung von Typ-2-Diabetes bei Hochrisikopatienten: ein Überblick über Lebensstil und pharmakologische Maßnahmen. Aktuelle Arzneimittelziele. 2006;7(2):211-228.
  10. O’Connor SG, Boyd P, Bailey CP, et al. Perspektive: Zeitlich begrenztes Essen im Vergleich zu Kalorienrestriktion: potenzielle Erleichterungen und Hindernisse für die langfristige Aufrechterhaltung des Gewichtsverlusts. Adv Nutr. 2021;12(2):325-333.