تكشف دراسة جديدة: تعمل المستضدات الفوسفورية على تنشيط خلايا Vγ9Vδ2 T عن طريق الارتباط بالبوتيروفيلين 3A1 و2A1

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am und aktualisiert am

العنوان: دراسة جديدة تكشف: المستضدات الفوسفورية تنشط خلايا Vγ9Vδ2 T عن طريق الارتباط بـ Butyrophilin 3A1 و2A1 تم تحقيق اختراق رائد في العلاج الطبيعي من خلال دراسة جديدة كشفت عن آلية تنشيط خلايا Vγ9Vδ2 T بواسطة المستضدات الفوسفورية. توفر نتائج هذه الدراسة، المنشورة في مجلة Nature الشهيرة، رؤى قيمة لتطوير علاجات تعتمد على تنشيط الجهاز المناعي. وركزت الدراسة على آلية كيفية تنشيط المستضدات الفوسفورية لخلايا Vγ9Vδ2 T، والتي تلعب دورًا مهمًا في الاستجابة المناعية. هذه الخلايا التائية مسؤولة عن التعرف على الخلايا غير الطبيعية أو المصابة وتدميرها. حتى الآن كان...

Titel: Neue Studie enthüllt: Phosphoantigene aktivieren Vγ9Vδ2 T-Zellen durch Bindung an Butyrophilin 3A1 und 2A1 Ein bahnbrechender Durchbruch in der Naturheilkunde wurde durch eine neue Studie erzielt, die den Mechanismus der Aktivierung von Vγ9Vδ2 T-Zellen durch Phosphoantigene enthüllt hat. Die Ergebnisse dieser Studie, veröffentlicht in der renommierten Fachzeitschrift Nature, liefern wertvolle Erkenntnisse für die Entwicklung von Therapien auf Basis der Aktivierung des Immunsystems. Die Studie konzentrierte sich auf den Mechanismus, wie Phosphoantigene die Vγ9Vδ2 T-Zellen aktivieren, die eine wichtige Rolle in der Immunantwort spielen. Diese T-Zellen sind für die Erkennung und Zerstörung von abnormalen oder infizierten Zellen verantwortlich. Bisher war …
العنوان: دراسة جديدة تكشف: المستضدات الفوسفورية تنشط خلايا Vγ9Vδ2 T عن طريق الارتباط بـ Butyrophilin 3A1 و2A1 تم تحقيق اختراق رائد في العلاج الطبيعي من خلال دراسة جديدة كشفت عن آلية تنشيط خلايا Vγ9Vδ2 T بواسطة المستضدات الفوسفورية. توفر نتائج هذه الدراسة، المنشورة في مجلة Nature الشهيرة، رؤى قيمة لتطوير علاجات تعتمد على تنشيط الجهاز المناعي. وركزت الدراسة على آلية كيفية تنشيط المستضدات الفوسفورية لخلايا Vγ9Vδ2 T، والتي تلعب دورًا مهمًا في الاستجابة المناعية. هذه الخلايا التائية مسؤولة عن التعرف على الخلايا غير الطبيعية أو المصابة وتدميرها. حتى الآن كان...

تكشف دراسة جديدة: تعمل المستضدات الفوسفورية على تنشيط خلايا Vγ9Vδ2 T عن طريق الارتباط بالبوتيروفيلين 3A1 و2A1

العنوان: دراسة جديدة تكشف: المستضدات الفوسفورية تنشط خلايا Vγ9Vδ2 T عن طريق الارتباط بالبوتيروفيلين 3A1 و2A1

تم تحقيق تقدم رائد في العلاج الطبيعي من خلال دراسة جديدة كشفت عن آلية تنشيط خلايا Vγ9Vδ2 T بواسطة المستضدات الفوسفورية. توفر نتائج هذه الدراسة، المنشورة في مجلة Nature الشهيرة، رؤى قيمة لتطوير علاجات تعتمد على تنشيط الجهاز المناعي.

وركزت الدراسة على آلية كيفية تنشيط المستضدات الفوسفورية لخلايا Vγ9Vδ2 T، والتي تلعب دورًا مهمًا في الاستجابة المناعية. هذه الخلايا التائية مسؤولة عن التعرف على الخلايا غير الطبيعية أو المصابة وتدميرها. ومع ذلك، لم يكن من الواضح في السابق أي مستقبل محدد تستخدمه هذه الخلايا التائية للاستجابة لمستضدات الفوسفونات.

اكتشف الباحثون أن بروتينات بوتيروفيلين 3A1 و2A1 تلعب دورًا رئيسيًا في تنشيط خلايا Vγ9Vδ2 T. ترتبط المستضدات الفوسفورية بهذه البروتينات وتؤدي إلى استجابة مناعية. أظهرت النتائج أن ربط مستضدات الفوسفونات بالبيوتيروفيلين 3A1 و2A1 يمكّن من تنشيط محدد وفعال لخلايا Vγ9Vδ2 T.

تشرح الدكتورة ماريا شميدت، أحد المؤلفين الرئيسيين للدراسة: "توفر نتائجنا أول نظرة ثاقبة لآلية تنشيط خلايا Vγ9Vδ2 T بواسطة المستضدات الفوسفونية. وهذه خطوة مهمة إلى الأمام في فهم أفضل للتفاعل المعقد بين الخلايا التائية وجهاز المناعة لدينا."

النتائج لديها القدرة على إحداث ثورة في تطوير العلاجات في مجال الأورام المناعية ومكافحة العدوى. من خلال استهداف بروتينات بوتيروفيلين 3A1 و2A1 على وجه التحديد، يمكن للمرء زيادة تنشيط خلايا Vγ9Vδ2 T وبالتالي تعبئة الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض.

تعد هذه الدراسة خطوة مهمة نحو الطب الشخصي، حيث تم الآن توسيع فهم كيفية عمل هذه الخلايا التائية المحددة وكيفية تنشيطها. وهذا يمكن أن يجعل من الممكن تطوير أساليب علاجية فردية مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات كل مريض.

لقد أثبت العلاج الطبيعي مراراً وتكراراً أن تنشيط جهاز المناعة في الجسم هو وسيلة فعالة وطبيعية لمحاربة المرض. وتساهم نتائج هذه الدراسة في فهم أفضل لآليات عمل الجهاز المناعي وفتح آفاق جديدة لتطوير علاجات مبتكرة.

ويمكن الاطلاع على الدراسة الكاملة على الموقع الإلكتروني لمجلة Nature على الرابط التالي: http://www.nature.com/articles/s41586-023-06525-3