ومن المعروف أن عشبة ورق الزيتون تقتل جميع الفيروسات والجراثيم التي عرفها الإنسان
غالبًا ما يُذكر أن عشبة أوراق الزيتون هي دواء عشبي جيد وفعال. مع تاريخ العديد من الفيروسات التي أصابت الملايين من البشر حول العالم، تم إجراء عدد من الأبحاث والدراسات لإجراء اختبارات علمية لإثبات الفوائد الطبية لعشبة ورق الزيتون. لقد أطلق على أنفلونزا الطيور لقب أسوأ فيروس في عام 1918. وإلى أن يتحول الفيروس إلى شكل العدوى البشرية، فإننا لن نتمكن من صنع مصل الدم. حاليًا لدينا شركات الأدوية التي تنتج مصلًا ضد هذا الفيروس، لكن لا يمكن استخدامه إلا لحماية جزء صغير من سكان العالم. هكذا يعمل الطب الحديث. لكنه...

ومن المعروف أن عشبة ورق الزيتون تقتل جميع الفيروسات والجراثيم التي عرفها الإنسان
غالبًا ما يُذكر أن عشبة أوراق الزيتون هي دواء عشبي جيد وفعال. مع تاريخ العديد من الفيروسات التي أصابت الملايين من البشر حول العالم، تم إجراء عدد من الأبحاث والدراسات لإجراء اختبارات علمية لإثبات الفوائد الطبية لعشبة ورق الزيتون. لقد أطلق على أنفلونزا الطيور لقب أسوأ فيروس في عام 1918. وإلى أن يتحول الفيروس إلى شكل العدوى البشرية، فإننا لن نتمكن من صنع مصل الدم.
حاليًا لدينا شركات الأدوية التي تنتج مصلًا ضد هذا الفيروس، لكن لا يمكن استخدامه إلا لحماية جزء صغير من سكان العالم. هكذا يعمل الطب الحديث.
ولكن هناك هذا الحل العشبي لوباء انفلونزا الطيور. لذلك لدينا عشبة ورق الزيتون التي تم اختبارها علميا والمعروفة بقتل جميع الفيروسات والجراثيم المعروفة لدى كل إنسان. صبغة أوراق الزيتون هي الحل لوقف أنفلونزا الطيور وجميع الفيروسات الأخرى. كان هذا هو الجواب في العصور القديمة. تاريخ ورق الزيتون كدواء عشبي يثبت خصائصه الطبية. ويعتبر المصريون القدماء أول من استخدم الزيت المستخرج من أوراق الزيتون. حتى أن هناك أدلة على أن ورق الزيتون دواء عشبي عظيم لتخفيف الحمى والالتهابات الفيروسية.
خلال هذا الوقت، اكتشف الطب الحديث مركبًا في أوراق الزيتون وحدد أنه جزء من البنية القوية المقاومة للأمراض لأوراق الزيتون، والتي يمكن أن تنظم ضغط الدم وتزيد من تدفق الدم في الشرايين التاجية. كما أن لديها خصائص قوية مضادة للفيروسات والبكتيريا والطفيليات.
تظهر الدراسات الحديثة أن مستخلص أوراق الزيتون السائل يتمتع بقوة أكبر كمضاد للأكسدة. وله عدد من الخصائص الفريدة مثل: ب. مقوي كبير للمناعة والقدرة على تعطيل إنتاج الأحماض الأمينية المهمة للفيروسات، والقدرة على احتواء الالتهابات الفيروسية، والقدرة على اختراق الخلايا المصابة بشكل مباشر وإيقاف تكاثر الفيروس في حالة الفيروسات القهقرية. يعمل كعامل مضاد للميكروبات والفيروسات.
لا توجد أي آثار جانبية سلبية عند استخدام صبغة ورق الزيتون. كما أنه ليس لديه جرعة رسمية للابتلاع. ومن الأفضل تناوله مرتين يومياً على معدة فارغة قبل الوجبات. ويبدو أيضًا أنه مكمل غذائي آمن للغاية يدعم الجسم بشكل فعال في تحسين وظائف جهازه المناعي ومكافحة الالتهابات التي تسببها الميكروبات والفيروسات المختلفة. إنه يريح الأوعية الدموية والشعيرات الدموية بشكل طبيعي.