الدراسة: السمنة هي مشكلة مرضية كبيرة مع الستاتينات

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

المرجع: سوجياما تي، تسوجاوا واي، تسينج سي إتش، كوباياشي واي، شابيرو إم إف. اتجاهات زمنية مختلفة في تناول السعرات الحرارية والدهون بين مستخدمي الستاتين وغير المستخدمين بين البالغين في الولايات المتحدة: الشراهة في عصر الستاتينات؟ جاما المتدرب ميد. 24 أبريل 2014. Epub قبل الطباعة. التصميم تضمنت هذه الدراسة تصميمًا مقطعيًا متكررًا باستخدام بيانات من المشاركين في المسح الوطني لفحص الصحة والتغذية (1999-2010). المشاركون عينة تمثيلية على المستوى الوطني مكونة من 27886 شخصًا بالغًا تتراوح أعمارهم بين 20 عامًا أو أكثر. معلمات النتيجة تم إنشاء نموذج خطي لحساب السعرات الحرارية والدهون. كانت التغيرات في مؤشر كتلة الجسم (BMI) بين مستخدمي الستاتين ومستخدمي الستاتين.

Referenz Sugiyama T, Tsugawa Y, Tseng CH, Kobayashi Y, Shapiro MF. Unterschiedliche zeitliche Trends der Kalorien- und Fettaufnahme zwischen Statinkonsumenten und Nichtkonsumenten bei Erwachsenen in den USA: Völlerei in der Zeit der Statine? JAMA Intern Med. 24. April 2014. Epub vor dem Druck. Design Diese Studie umfasste ein wiederholtes Querschnittsdesign unter Verwendung von Daten von Teilnehmern der National Health and Nutrition Examination Survey (1999–2010). Teilnehmer Eine landesweit repräsentative Stichprobe von 27.886 Erwachsenen im Alter von 20 Jahren oder älter Zielparameter Zur Berechnung der Kalorien- und Fettaufnahme wurde ein lineares Modell erstellt. Veränderungen des Body-Mass-Index (BMI) zwischen Statin-Konsumenten und Nicht-Statin-Konsumenten wurden …
المرجع: سوجياما تي، تسوجاوا واي، تسينج سي إتش، كوباياشي واي، شابيرو إم إف. اتجاهات زمنية مختلفة في تناول السعرات الحرارية والدهون بين مستخدمي الستاتين وغير المستخدمين بين البالغين في الولايات المتحدة: الشراهة في عصر الستاتينات؟ جاما المتدرب ميد. 24 أبريل 2014. Epub قبل الطباعة. التصميم تضمنت هذه الدراسة تصميمًا مقطعيًا متكررًا باستخدام بيانات من المشاركين في المسح الوطني لفحص الصحة والتغذية (1999-2010). المشاركون عينة تمثيلية على المستوى الوطني مكونة من 27886 شخصًا بالغًا تتراوح أعمارهم بين 20 عامًا أو أكثر. معلمات النتيجة تم إنشاء نموذج خطي لحساب السعرات الحرارية والدهون. كانت التغيرات في مؤشر كتلة الجسم (BMI) بين مستخدمي الستاتين ومستخدمي الستاتين.

الدراسة: السمنة هي مشكلة مرضية كبيرة مع الستاتينات

مرجع

سوجياما تي، تسوجاوا واي، تسينج سي إتش، كوباياشي واي، شابيرو إم إف. اتجاهات زمنية مختلفة في تناول السعرات الحرارية والدهون بين مستخدمي الستاتين وغير المستخدمين بين البالغين في الولايات المتحدة: الشراهة في عصر الستاتينات؟جاما المتدرب ميد.24 أبريل 2014. Epub قبل الطباعة.

تصميم

تضمنت هذه الدراسة تصميمًا مقطعيًا متكررًا باستخدام بيانات من المشاركين في المسح الوطني لفحص الصحة والتغذية (1999-2010).

مشارك

عينة تمثيلية على المستوى الوطني مكونة من 27886 شخصًا بالغًا يبلغون من العمر 20 عامًا أو أكثر

المعلمات المستهدفة

تم إنشاء نموذج خطي لحساب السعرات الحرارية والدهون. كما تم قياس التغيرات في مؤشر كتلة الجسم (BMI) بين مستخدمي الستاتين ومستخدمي الستاتين.

النتائج الرئيسية

استهلك مستخدمو الستاتين 192 سعرة حرارية إضافية يوميًا في الفترة من 2009 إلى 2010 مقارنةً بالفترة من 1999 إلى 2000. وارتبطت هذه الزيادة في السعرات الحرارية بزيادة الوزن بمقدار 6 إلى 11 رطلاً خلال نفس الفترة. لم يلاحظ أي تغيرات كبيرة في عادات الأكل أو زيادة الوزن لدى غير مستخدمي الستاتين. خلال الفترة من 2009 إلى 2010، كان تناول السعرات الحرارية أعلى بنسبة 9.6٪ لمستخدمي الستاتين (ص=0.2) عما كانت عليه في الفترة من 1999 إلى 2000. وفي نفس الفترة، لم تلاحظ أي تغييرات هامة في مجموعة غير المستخدمين. مع مرور الوقت، زاد تناول الدهون بنسبة 14.4% لدى مستخدمي الستاتين (ص=0.007)، ولكن لم يتغير بالنسبة لغير المستخدمين. ارتفع مؤشر كتلة الجسم بنسبة 1.3 في مستخدمي الستاتين و0.4 فقط في المجموعة غير المستخدمة (ص=0.02). تشير هذه النتائج الجديدة إلى أن مؤشر كتلة الجسم ارتفع بسرعة أكبر في مجموعة الأشخاص الذين يتناولون الستاتينات مقارنة بالمجموعة التي لا تتناول الستاتينات. ويظهر أيضًا أنه بمرور الوقت، زاد تناول السعرات الحرارية والدهون لدى الأشخاص الذين يتناولون أدوية الستاتين.

الآثار على الممارسة

هناك أدلة علمية دامغة على أن ارتفاع مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية يزيد بشكل كبير من خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية. ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن أكثر من نصف الأشخاص الذين يموتون بسبب نوبة قلبية أو سكتة دماغية كل عام لديهم مستويات منخفضة من الكوليسترول إلى طبيعية. وقد أدت هذه الحقيقة إلى استراتيجيات أكثر كثافة لخفض الدهون باستخدام الستاتينات لتقليل كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة إلى مستويات أقل. يدور جدل الستاتين حول المخاطر مقابل الفوائد. من المعروف منذ زمن طويل أن أدوية الستاتين لها العديد من الآثار الجانبية، بما في ذلك:1

  • Statin-induzierte Myopathie und Rhabdomyolyse, die tödlich sein können
  • Hepatotoxizität und verminderte Leberfunktion
  • Neuropathie: Das Risiko einer Nervenschädigung ist bei Statinkonsumenten 26-mal höher als in der Allgemeinbevölkerung
  • Beeinträchtigte geistige Funktion bei längerem Gebrauch
  • Möglicherweise erhöhtes Diabetesrisiko, insbesondere bei Frauen
  • Erhöhte Muskelschädigung durch körperliche Betätigung und verminderte körperliche Leistungsfähigkeit
  • Verschlechterung des Energieniveaus und Müdigkeit nach Anstrengung in etwa 20 % der Fälle.

تسلط هذه الدراسة الأخيرة الضوء على الضرر المحتمل المرتبط بهذه الأدوية. السمنة هي عامل مصاحب رئيسي للعديد من الأمراض، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية.2.3ومع ذلك، يعاني أكثر من ثلثي البالغين الأميركيين من زيادة الوزن أو السمنة، مما يعرضهم لخطر كبير للإصابة بهذه الأمراض - وهي نفس الأمراض التي من المفترض أن تمنعها أدوية الستاتين.4

إن حقيقة مساهمة هذه الأدوية في انتشار وباء السمنة أمر مثير للقلق من الناحية السريرية؛ ومع ذلك، هناك عوامل أخرى تدعو إلى التشكيك في استخدامها. تمت دراسة فعالية أدوية الستاتين وأظهرت الأبحاث أن الستاتينات في الواقع لا تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى غالبية الأشخاص الذين يتناولون هذه الأدوية. ركزت مراجعة شاملة للأدبيات نشرتها سلطان وهاينز في عام 2013 بشكل خاص على التجارب واسعة النطاق والعشوائية والمضبوطة، وخلصت إلى أن هناك "نقصًا قاطعًا في الأدلة التي تدعم استخدام علاج الستاتين في الوقاية الأولية".5

في نوفمبر 2013، أعلنت الكلية الأمريكية لأمراض القلب وجمعية القلب الأمريكية عن توسيع المبادئ التوجيهية لاستخدام الستاتين، الأمر الذي سيؤدي بالتأكيد إلى وصف هذه الأدوية لمزيد من المرضى.6في الأساس، سيتناول المزيد من الأمريكيين دواءً غير فعال له آثار جانبية ضارة معروفة من المحتمل أن تسبب زيادة في الوزن. وهذا عيب كبير للمرضى. قبل استخدام هذه الأدوية في الممارسة السريرية، ينبغي استكشاف خيارات العلاج البديلة. بالإضافة إلى ذلك، يجب استخدام نهج تكاملي يشمل الاستشارة الغذائية، واستشارة نمط الحياة (مثل التمارين الرياضية، وإدارة التوتر، والنوم)، والمكملات الغذائية المناسبة لمساعدة المرضى في التوقف عن تناول الستاتينات. وهذا شيء يبحث عنه المرضى بالفعل، حيث أن 25% من البالغين الذين يتناولون أدوية الستاتين يتوقفون عن تناولها في غضون 6 أشهر، وما يصل إلى 60% يتوقفون عن تناولها في غضون عامين.7يمكن للممارسين التكامليين أن يلعبوا دورًا مهمًا في دعم هذه الفئة من المرضى.