أفضل 5 أعشاب لتعزيز المناعة
يصبح استخدام الأعشاب للبقاء بصحة جيدة أولوية في فصلي الخريف والشتاء. يعد الحفاظ على نظام مناعة قوي أحد أفضل الطرق للبقاء بصحة جيدة. عندما يأتي موسم البرد والإنفلونزا، سوف ترغب في الحصول على منتجات طبيعية إلى جانبك لمحاربة العدوى. تعمل الأعشاب بفعالية، خاصة عندما يتم تناولها بشكل وقائي. يمكن تناول الأعشاب بشكل فردي، ولكنها غالبًا ما تعمل بشكل أفضل بالتآزر أو مع الأعشاب الأخرى كجزء من التركيبة. تعمل الأعشاب الخاصة بجهاز المناعة على تنشيط خلايا الجسم المناعية التي تحارب العدوى للبقاء في صحة جيدة. غالبًا ما تكون الأعشاب التي تقوي المناعة...

أفضل 5 أعشاب لتعزيز المناعة
يصبح استخدام الأعشاب للبقاء بصحة جيدة أولوية في فصلي الخريف والشتاء.
يعد الحفاظ على نظام مناعة قوي أحد أفضل الطرق للبقاء بصحة جيدة. عندما يأتي موسم البرد والإنفلونزا، سوف ترغب في الحصول على منتجات طبيعية إلى جانبك لمحاربة العدوى. تعمل الأعشاب بفعالية، خاصة عندما يتم تناولها بشكل وقائي.
يمكن تناول الأعشاب بشكل فردي، ولكنها غالبًا ما تعمل بشكل أفضل بالتآزر أو مع الأعشاب الأخرى كجزء من التركيبة.
تعمل الأعشاب الخاصة بجهاز المناعة على تنشيط خلايا الجسم المناعية التي تحارب العدوى للبقاء في صحة جيدة.
غالبًا ما تكون الأعشاب المعززة للمناعة واحدة أو مجموعة من العناصر التالية: مضادات الأكسدة، ومضادات الفيروسات، ومضادات الفطريات.
هناك 5 أعشاب يجب عليك تناولها لتقوية المناعة. هذه هي مستخلص أوراق الزيتون، بلسانهم، إشنسا، أوراق النيم وجولدنسال.
أصبحت أوراق الزيتون معروفة بشكل متزايد كمضاد للأكسدة للدفاع ضد الفيروسات. تساعد الورقة المستخرجة من شجرة الزيتون على إزالة الجذور الحرة التي تهاجم خلايا وأنسجة الجسم. كما أن مستخلص أوراق الزيتون يزود الجسم بمزيد من الطاقة، وهذا مفيد في مكافحة نزلات البرد أو الأنفلونزا.
من المعروف أن نبات البلسان (المعروف أيضًا باسم سامبوكا) يعزز جهاز المناعة بالبيوفلافونويد. تعمل هذه البيوفلافونويد والبروتينات الأخرى الموجودة في العصير على تدمير قدرة فيروسات البرد والأنفلونزا على إصابة الخلايا.
إشنسا هو عشب معروف بتعزيز جهاز المناعة. تحفز العشبة نشاط بعض الخلايا المناعية المسؤولة عن مكافحة العدوى. إشنسا تجعل خلايا الجسم المناعية أكثر كفاءة من خلال مهاجمة الفيروسات والبكتيريا والخلايا غير الطبيعية الأخرى. من الأفضل تناوله كعشب وقائي.
شجرة النيم، وبشكل أكثر تحديدًا لحاء الشجرة، معروفة بعدد من المركبات التي تنظم وظائف الجهاز المناعي بشكل فعال. ومن المعروف باسم عشب مضاد للفيروسات ومضاد للفطريات.
أخيرًا، يحارب خاتم الذهب نزلات البرد والأنفلونزا لأنه يؤثر على الأغشية المخاطية ويمكن أن يكون فعالًا بشكل خاص في الحفاظ على التدفق ومنع حدوث الالتهابات البكتيرية.
يمكن استخدام هذه الأعشاب منفردة، على الرغم من أنها أقوى معًا. يمكن تناول الأعشاب في شكل شاي (على الرغم من أنه لا يُنصح بتناول أوراق الزيتون أو خاتم الذهب، الذي يحتوي على نكهات قوية)، أو صبغات، أو كبسولات.
تعتبر الكبسولات من أكثر الطرق ملائمة لتناول الأعشاب. تدخل هذه إلى مجرى الدم في الجسم بسرعة نسبية لتقوية جهاز المناعة.
عند تناول الأعشاب من المهم معرفة ما إذا كان هناك أي آثار جانبية، وما إذا كانت العشبة المعنية لها موانع مع الأدوية، أو ما إذا كان يمكن للمرأة الحامل أو المرضعة تناولها.